حالات توضح منافع استخدام المرضى لمنصة ”ملفي“

الحالة الطبية

خضع راشد لاختبار الهيموغلوبين الغليكوزيلاتي (HbA1c) في إحدى مستشفيات إمارة أبوظبي، ومن ثمّ ذهب لاستشارة طبيب في مركز طبي آخر بعد مرور شهر واحد على ذلك.

من دون استخدام منصة "ملفّي"

لا يتمتّع الطبيب بالقدرة على الوصول إلى نتائج فحوصات راشد الطبية السابقة، ما سيتطلّب منه إعادة إخضاعه للفحوصات نفسها.

مع استخدام منصة "ملفّي"

يتمتّع الطبيب بالقدرة على الوصول إلى نتائج فحوصات راشد الطبية السابقة، وبالتالي، لن يطلب منه إعادة إجراء الفحوصات نفسها مرّة أخرى، ما سيوفّر عليه الوقت ويجنّبه الخضوع لها مجدّدًا دون أيّ داعٍ.

الحالة الطبية

نُقلت فاطمة، إثر تعرضها لجلطة دماغية، من المستشفى إلى منشأة رعاية طويلة الأجل لتخضع لجلسات إعادة التأهيل.

من دون استخدام منصة "ملفّي"

لن يتمكن الطبيب في منشأة رعاية طويلة الأجل من الوصول إلى السجل الطبي لفاطمة، مما يؤدي إلى تكرار الفحوصات الطبية والتأخر في تقديم العلاج لها

مع استخدام منصة "ملفّي"

يتمكن الطبيب من الوصول إلى السجل الطبي لفاطمة على الفور، مما يُتيح له تقديم العلاج المناسب بدون أي تأخير، وبالتالي تعافي فاطمة بصورة أسرع.

الحالة الطبية

شُخّص منصور بالتقاطه عدوى بكتيرية ووصف له مضاد حيوي (تتراسيكلين) الذي يعاني حساسيةً منه.

من دون استخدام منصة "ملفّي"

تمّ إخراج منصور من المستشفى وإعطاءه وصفة طبية، حتّى عاد بعد مرور فترة وجيزة لتظهر عليه ملامح ردّة الفعل التحسّسية التي كادت أن تقضي بحياته.

مع استخدام منصة "ملفّي"

تمكّن الممرض من الاضطلاع على سجل منصور الطبي ومعرفة نوع الحساسية التي يعانيها وإخطار الطبيب المختص بذلك، حتّى تمّ وصف مضاد حيوي آخر أكثر أمانًا له وإخراجه مجدّدًا من المستشفى.

الحالة الطبية

تتّجه مجموعة من المرضى الذين يعانون مرضًا معديًا غير معروف إلى المستشفى.

من دون استخدام منصة "ملفّي"

لم يتمّ عزل المرضى، فبدأ المرض بالانتشار.

مع استخدام منصة "ملفّي"

تنجح دائرة الصحة بتحديد المرض، وتبدأ باتّخاذ الاحتياطات والتدابير اللازمة للتمكّن من وقف انتشار المرض في أقرب وقت ممكن.